عندما يقع الانفصال بين أي ثنائي في نهاية علاقة كانت راسخة داخل كل منهما بشكل عميق، يصبح من الصعب جداً إقامة علاقة صداقة من جراء المرارة والاستياء في بعض الأحيان، إلا أنه مع الإرادة والنظر للأمر من واجهة إيجابية نجد أن ذلك يصبح أمرا في غاية السهولة، فالانفصال بين شخصين لا يعني نهاية الحياة فكما كتب لهما يوما ما أن يجتمعا تحت سقف بكل احترام وود، كذلك بإمكانهما أن ينفصلا بطرق حضارية وراقية بل وأكثر من ذلك يتحول هذا الانفصال إلى علاقة صداقة متينة بينهما !
لا شك أن استعادة الصداقة و إنجاح العلاقة بين شخصين سبق لهما أن انفصلا عن بعضهما البعض أمر يبدو في غاية الصعوبة، وخصوصا إذا ساءت الأمور وحدثت مجموعة من المشاحنات بعد الانفصال، ذلك أن إنهاء أية علاقة في الغالب تكون مرفقة بمجموعة من مشاعر الكره والبغض بين المنفصلين، إلا أنه كل هذه الأشياء لا تمنع بتاتا العمل على استعادة الصدقة ومشاعر الود والألفة، وإليك سيدتي أهم النصائح التي ستساعدك وستجعلكما أصدقاء وحتى بعد الانفصال :
معظم الناس بعد الانفصال يقطعون كل العلاقات على الفور، فيتبادلون بعد ذلك مشاعر الكره والحقد وتوجيه الطاقة السلبية بينهما، في حين هنالك مجال كبير للمحاولة في الحفاظ على الصداقة بين شخصين بعد الانفصال وإن لم تنجح العلاقة الحميمية بينهما، من خلال أخذ نظرة إيجابية حول كل ما حدث، فبدلا من قطع علاقة مع زوج أو حبيب سابق وخلق وضع غير مريح، يمكنك سيدتي قبول الوضع وكسب صديق بدلا من عدو.
عبري عزيزتي عن مشاعرك وما يخالجك ولكن مع الابتعاد عن اللوم والعتاب لأن ذلك لن يزيد الوضع سوى سوءا، سيمكنك الحوار الصادق من تقبل حقيقة والعلاقة الحميمة يصعب أن تنجح بينكما من خلال تفسير أو فهم أسباب الانفصال، حاولي أخذ الأمور بكثير من الروية وتجاوز هذه الفترة دون الشعور بالذنب أو الغضب..
حاولي أن لا تتهربي من شريكك السابق، فإن التقيتما صدفة فلا بأس بالالتزام باللباقة والاحترام أثناء الحديث معه، مما سيساعدكما على إرجاع صداقتكما مرة أخرى واسترجاع اللحظات الجميلة التي قضيتماها معا، مما يتيح المجال للتخلص نهائيا من مشاعر الضغينة والكره.
لا شك أن استعادة الصداقة و إنجاح العلاقة بين شخصين سبق لهما أن انفصلا عن بعضهما البعض أمر يبدو في غاية الصعوبة، وخصوصا إذا ساءت الأمور وحدثت مجموعة من المشاحنات بعد الانفصال، ذلك أن إنهاء أية علاقة في الغالب تكون مرفقة بمجموعة من مشاعر الكره والبغض بين المنفصلين، إلا أنه كل هذه الأشياء لا تمنع بتاتا العمل على استعادة الصدقة ومشاعر الود والألفة، وإليك سيدتي أهم النصائح التي ستساعدك وستجعلكما أصدقاء وحتى بعد الانفصال :
معظم الناس بعد الانفصال يقطعون كل العلاقات على الفور، فيتبادلون بعد ذلك مشاعر الكره والحقد وتوجيه الطاقة السلبية بينهما، في حين هنالك مجال كبير للمحاولة في الحفاظ على الصداقة بين شخصين بعد الانفصال وإن لم تنجح العلاقة الحميمية بينهما، من خلال أخذ نظرة إيجابية حول كل ما حدث، فبدلا من قطع علاقة مع زوج أو حبيب سابق وخلق وضع غير مريح، يمكنك سيدتي قبول الوضع وكسب صديق بدلا من عدو.
عبري عزيزتي عن مشاعرك وما يخالجك ولكن مع الابتعاد عن اللوم والعتاب لأن ذلك لن يزيد الوضع سوى سوءا، سيمكنك الحوار الصادق من تقبل حقيقة والعلاقة الحميمة يصعب أن تنجح بينكما من خلال تفسير أو فهم أسباب الانفصال، حاولي أخذ الأمور بكثير من الروية وتجاوز هذه الفترة دون الشعور بالذنب أو الغضب..
حاولي أن لا تتهربي من شريكك السابق، فإن التقيتما صدفة فلا بأس بالالتزام باللباقة والاحترام أثناء الحديث معه، مما سيساعدكما على إرجاع صداقتكما مرة أخرى واسترجاع اللحظات الجميلة التي قضيتماها معا، مما يتيح المجال للتخلص نهائيا من مشاعر الضغينة والكره.