يعتبر قدوم أول طفل في العائلة خبر مفرح لكل الأزواج، ومع هذا الحمل تتعود الأم على الكثير من التغيرات الجسدية والنفسية التي تحصل لها إلا أن الأب يبقى مبهم ويحتاج إلى كامل الاستعداد النفسي، وبالرغم من كون الخبر جد مفرح إلا أن الشعور بالخوف وانعدام الثقة في النفس يتواصل لفترة طويلة فيحتار الأبوين في مدى قدرتهما على اكتساب صفة الأبوة بطريقة ايجابية، إليك سيدتي مجموعة من النصائح التي ستساعدكما كثيرا على التأقلم مع الطفل الجديد :
بداية، على الزوجين أن يذهبا معا لحصص الموجات فوق الصوتية حتى يراقبان مراحل نمو الجنين شهرا بعد شهر، مما يجعلهما على أتم استعداد وجاهزين نفسيا لاستقبال هذا الكائن الصغير، ومن الجميل مشاهدة الأفلام الكوميدية التي يتمحور موضوعها حول الأبوة والأمومة كوسيلة للاسترخاء وتقبل المولود مما يمنحهما حنينا واشتياقا لرؤيته.
لا تجعلي سيدتي الإنجاب يؤثر سلبيا على حياتك الزوجية، حافظي على علاقتك الزوجية قوية حتى بعد الإنجاب، فمما لا شك فيه أن أغلب العلاقات الزوجية تتغير بعد الإنجاب وذلك بسبب مواجهة العديد من الضغوطات والمسئوليات والتغيرات، إلا أن ما يجهله معظم الأزواج أنه كلما ارتفع مستوى الرضا والسعادة بين الزوجين قبل الإنجاب، كلما كانت الفرصة أكبر للإبقاء على العلاقة الزوجية قوية بعد ذلك.
من الواجب عليك عزيزتي أن تفكري في هذه التحديات قبل الإنجاب، لتتمكني من الحفاظ على علاقتك الزوجية قوية وسوية حتى بعد الإنجاب، وقد يهيمن الشعور بالقلق على الزوجين، فقد تسأل الزوجة نفسها إن كانت تقوم بدورها تجاه طفلها بالشكل المطلوب وقد يشعر الزوج بالغيظ وهو يرى نفسه خارج نطاق الاهتمام إلى حد م، لذلك حاولي سيدتي تنظيم يومك لكي لا تشعري بأنك مثقلة بالمسؤوليات.
بداية، على الزوجين أن يذهبا معا لحصص الموجات فوق الصوتية حتى يراقبان مراحل نمو الجنين شهرا بعد شهر، مما يجعلهما على أتم استعداد وجاهزين نفسيا لاستقبال هذا الكائن الصغير، ومن الجميل مشاهدة الأفلام الكوميدية التي يتمحور موضوعها حول الأبوة والأمومة كوسيلة للاسترخاء وتقبل المولود مما يمنحهما حنينا واشتياقا لرؤيته.
لا تجعلي سيدتي الإنجاب يؤثر سلبيا على حياتك الزوجية، حافظي على علاقتك الزوجية قوية حتى بعد الإنجاب، فمما لا شك فيه أن أغلب العلاقات الزوجية تتغير بعد الإنجاب وذلك بسبب مواجهة العديد من الضغوطات والمسئوليات والتغيرات، إلا أن ما يجهله معظم الأزواج أنه كلما ارتفع مستوى الرضا والسعادة بين الزوجين قبل الإنجاب، كلما كانت الفرصة أكبر للإبقاء على العلاقة الزوجية قوية بعد ذلك.
من الواجب عليك عزيزتي أن تفكري في هذه التحديات قبل الإنجاب، لتتمكني من الحفاظ على علاقتك الزوجية قوية وسوية حتى بعد الإنجاب، وقد يهيمن الشعور بالقلق على الزوجين، فقد تسأل الزوجة نفسها إن كانت تقوم بدورها تجاه طفلها بالشكل المطلوب وقد يشعر الزوج بالغيظ وهو يرى نفسه خارج نطاق الاهتمام إلى حد م، لذلك حاولي سيدتي تنظيم يومك لكي لا تشعري بأنك مثقلة بالمسؤوليات.