من الصعب أن نجد زوجين أو حبيبين لا تصادفهما المشاكل والخلافات، فعلى الرغم من تبادل مشاعر الحب والود وصدق الأحاسيس إلا أن كثرة الاحتكاكات اليومية والشجارات قد تسبب لنا في فقدان الحبيب بصفة نهائية، ومن الضروري معرفة طريقة التعامل في مثل هذه الظروف، لكي لا ينقطع التواصل بينك وينقطع الكلام نهائيا !!
قد ينقطع التوصل بينك وبين شريك حياتك بسبب كثرة تراكم المشاكل والشجارات، في البداية ينقطع التواصل بينكما شيئاً فشيئا إلى أن يتوقف الكلام بصفة نهائية، إن الصمت في هذه الحالة يفتح المجالات أمام احتمالات كثيرة، الشيء الذي يسبب لنا الانزعاج والتوتر والقلق مما يثير مخاوفنا من فقدان الحبيب للأبد، إن التعامل بشكل ايجابي مع جل الخلافات والشجارات الحل الأمثل لمنع حدوث القطيعة في الكلام بين الحبيبين، فإن كنت سيدتي قد سبق وأخطأت في طريقة تعاملك مع حبيبك إلى أن انقطع التواصل بينكما، إليك عزيزتي الحل الأمثل من خلال مجموعة من النصائح والقواعد الصحيحة للتصرف بحكمة وفطنة واسترجاع مودة شريكك وثقته :
قد يظن البعض أن الصمت في حالة وجود الخلافات هو الحل الأمثل لتفادي الوقوع في مشاكل أعمق وخسارة الشريك، إلا أن هذا التصرف يزيد المشكل تعقيدا، لأنه يكون نتيجة لسوء التفاهم بين الزوجين مما يزرع الحقد ومشاعر الكره بينهما، على عكس الصمت يكون الحل هو الحوار البناء والإيجابي فمن الأحسن أن يجلس الحبيبين مع بعضها ويناقشا الأمر بهدوء تام وتفاهم مع حسن الإنصات للآخر للوصول إلى النتيجة المرضية لكلا الطرفين.
في حالة ما إذا قاطعك حبيبك الكلام لعذر تافه أو مقنع، تعاملي سيدتي مع سكوته وانقطاعه عن الكلام بكل موضوعية، لا تتسرعي في مناقشة الموضوع وأسباب هذا الصمت، امنحيه الوقت الكاف للتفكير واتخاذ القرار المناسب، فإن كان حتما يحبك فلن يستطيع الصمت لأطول مدة ممكنة وسيختلق ألف عذر ليعاود معك الكلام، وإن لم يكن كذلك فيكفيه عذر واحد ليقاطعك الكلام .
قد ينقطع التوصل بينك وبين شريك حياتك بسبب كثرة تراكم المشاكل والشجارات، في البداية ينقطع التواصل بينكما شيئاً فشيئا إلى أن يتوقف الكلام بصفة نهائية، إن الصمت في هذه الحالة يفتح المجالات أمام احتمالات كثيرة، الشيء الذي يسبب لنا الانزعاج والتوتر والقلق مما يثير مخاوفنا من فقدان الحبيب للأبد، إن التعامل بشكل ايجابي مع جل الخلافات والشجارات الحل الأمثل لمنع حدوث القطيعة في الكلام بين الحبيبين، فإن كنت سيدتي قد سبق وأخطأت في طريقة تعاملك مع حبيبك إلى أن انقطع التواصل بينكما، إليك عزيزتي الحل الأمثل من خلال مجموعة من النصائح والقواعد الصحيحة للتصرف بحكمة وفطنة واسترجاع مودة شريكك وثقته :
قد يظن البعض أن الصمت في حالة وجود الخلافات هو الحل الأمثل لتفادي الوقوع في مشاكل أعمق وخسارة الشريك، إلا أن هذا التصرف يزيد المشكل تعقيدا، لأنه يكون نتيجة لسوء التفاهم بين الزوجين مما يزرع الحقد ومشاعر الكره بينهما، على عكس الصمت يكون الحل هو الحوار البناء والإيجابي فمن الأحسن أن يجلس الحبيبين مع بعضها ويناقشا الأمر بهدوء تام وتفاهم مع حسن الإنصات للآخر للوصول إلى النتيجة المرضية لكلا الطرفين.
في حالة ما إذا قاطعك حبيبك الكلام لعذر تافه أو مقنع، تعاملي سيدتي مع سكوته وانقطاعه عن الكلام بكل موضوعية، لا تتسرعي في مناقشة الموضوع وأسباب هذا الصمت، امنحيه الوقت الكاف للتفكير واتخاذ القرار المناسب، فإن كان حتما يحبك فلن يستطيع الصمت لأطول مدة ممكنة وسيختلق ألف عذر ليعاود معك الكلام، وإن لم يكن كذلك فيكفيه عذر واحد ليقاطعك الكلام .