قد يعتبر البعض الحديث عن مشاكل العلاقة الحميمية بين الزوجين أمر يسبب الإحراج ويثير مشاعر الخجل، وربما هذا الموضوع يعد أمرا محرج لكلا الطرفين، إلا أنه يظل مفتاحا لحل جل المشاكل التي قد تهدم ركائز بناء معاشرة حميمية قوية، ومما يؤكد عليه الخبراء أن معظم حالات الانفصال والطلاق يرجع سببها إلى المشاكل الجنسية بين الزوجين وغالبا ما تكون المرأة أكثر صمتا حيال هذه المشاكل وترفض الحديث عنها بسبب الخجل أو العيب، بعيدا عن صمتك سيدتي اليوم سنقدم لك حلول لأغلب المشاكل التي قد يصادفها الأزواج :
إذا رغب الرجل والمرأة في بناء علاقة حميمية ناجحة، لابد من وجود لغة مشتركة بينهما، فالصمت لا يمنح حلولا إيجابية للمشاكل بقدر ما يزيد من حدتها وتفاقمها، عن مثل هذه المشاكل من شأنه أن يهدد الحياة المشتركة بينهما و ربما الشيء الذي يؤدي في آخر المطاف إلى الطلاق، ولعل من بين أفضل الطرق لمناقشة المشاكل في علاقتكما الحميمية للوصول في العلاقة الزوجية إلى بر السعادة والأمان، ضرورة الحديث عنها مع زوجك ومناقشتها، مما سيؤدي بالطبع إلى الحد منها وحلها لذا لا تترددي في ذلك مطلقا.
احرصي عزيزتي على عدم التحدث عن مشاكل العلاقة الحميمية في السرير أو قبل وقت قصير من الشروع في العلاقة الحميمية، اختاري الأوقات المناسبة للحديث عن هذا الموضوع لما قد يكون له من أثر سلبي على حالة الزوج ونفسيته وعلى علاقتك الجنسية، ومن الخطأ كذلك اللجوء إلى وسائل أخرى للبحث عن حل للمشكلة بينكما، إذ لكل حالة خصوصيتها وحلها، لذا من الأفضل الحديث عنها فيما بينكما والبحث عن حلول مناسبة سويا.
إن الحديث عن العلاقة الحميمية وكيفية تحسينها بصفة مستمرة بين الزوجين، من شأنها سيدتي أن يحمي علاقتك من الوقوع في جو من الرتابة والملل، حاولي دائما إنعاش علاقتك لتتمكني من الحصول على علاقة متجددة و ممتعة ومرضية للطرفين، ومن المستحسن عزيزتي أن تخبري زوجك عن كل ما ينتابك من مخاوف حول مستقبل علاقتكما، لتتمكنا معا من البحث عن الحلول الملائمة لكل مشكلة، لذا كوني صريحة مع شريكك حول كل ما يدور في رأسك.
إذا رغب الرجل والمرأة في بناء علاقة حميمية ناجحة، لابد من وجود لغة مشتركة بينهما، فالصمت لا يمنح حلولا إيجابية للمشاكل بقدر ما يزيد من حدتها وتفاقمها، عن مثل هذه المشاكل من شأنه أن يهدد الحياة المشتركة بينهما و ربما الشيء الذي يؤدي في آخر المطاف إلى الطلاق، ولعل من بين أفضل الطرق لمناقشة المشاكل في علاقتكما الحميمية للوصول في العلاقة الزوجية إلى بر السعادة والأمان، ضرورة الحديث عنها مع زوجك ومناقشتها، مما سيؤدي بالطبع إلى الحد منها وحلها لذا لا تترددي في ذلك مطلقا.
احرصي عزيزتي على عدم التحدث عن مشاكل العلاقة الحميمية في السرير أو قبل وقت قصير من الشروع في العلاقة الحميمية، اختاري الأوقات المناسبة للحديث عن هذا الموضوع لما قد يكون له من أثر سلبي على حالة الزوج ونفسيته وعلى علاقتك الجنسية، ومن الخطأ كذلك اللجوء إلى وسائل أخرى للبحث عن حل للمشكلة بينكما، إذ لكل حالة خصوصيتها وحلها، لذا من الأفضل الحديث عنها فيما بينكما والبحث عن حلول مناسبة سويا.
إن الحديث عن العلاقة الحميمية وكيفية تحسينها بصفة مستمرة بين الزوجين، من شأنها سيدتي أن يحمي علاقتك من الوقوع في جو من الرتابة والملل، حاولي دائما إنعاش علاقتك لتتمكني من الحصول على علاقة متجددة و ممتعة ومرضية للطرفين، ومن المستحسن عزيزتي أن تخبري زوجك عن كل ما ينتابك من مخاوف حول مستقبل علاقتكما، لتتمكنا معا من البحث عن الحلول الملائمة لكل مشكلة، لذا كوني صريحة مع شريكك حول كل ما يدور في رأسك.
