قد تظهر لنا بعض العلاقات الزوجية ناجحة بامتياز فيبدو الزوجين سعيدين بوضعهما، إلا أن هذه العلاقة قد تخفي في طياتها مجموعة من الأمور الخفية والخلافات، فتكون علاقتهما الزوجية في حقيقة الأمر متوترة وإن كانا يبدوان لنا يحبان بعضهما.. في حين نجد بعض الأزواج لديهما قدرة كبيرة على تسيير حياتهما الزوجية لجعلها تسبح في بحر من السعادة والهدوء، فندرك أن السر وراء نجاح العلاقة الزوجية لا يكمن في الحب فقط بقدر ما ينبني أساسا على مفاتيح السعادة، فإن اجتمع الحب مع هذه المفاتيح استطعنا بناء حياة زوجية ناجحة وسعيدة ..
مما لا شك فيه أن كل حياة زوجية ناجحة لديها مفاتيح معينة يجب الالتزام بها، ولكي تحقق الحياة الزوجية تقدما إيجابيا وتسير نحو طريق السعادة، من الضروري أن يعمل كلا الزوجين على وضع خطط مدققة لتنفيذ المشاريع المشتركة بينهما بنجاح، هذه الخطط من شأنها أن تحافظ على استقرار علاقتهما الزوجية وبالتالي إيجاد رؤية مشتركة لكيفية الوصول إلى مركز السعادة، وكل زوجة كيفما كانت تكون لها المسؤولية الكبرى في هذا المجال، ولذلك يلزمك سيدتي معرفة جميع المفاتيح التي ستتمكنين من خلالها من جعل حياتك الزوجية ناجحة وسعيدة، فإليك المفاتيح :
إن أهم مفتاح للسعادة الزوجية يتجلى في معرفة طريقة التعامل مع الآخر وتقبل آرائه وأفكاره، فكلما استطاع الزوجين تقبل الاختلاف والتوجهات دون قمع اهتمامات الآخر وانتقادها كلما ساد الاستقرار ودخلت السعادة من جميع الأبواب، يجب على كل واحد منهما أن يحتفظ بمساحة خاصة به وأن يحترم مساحة الآخر الخاصة به والنظر إليها بحكمة وفطنة.
إن الزوج لا يحب المرأة الكثيرة الشكوى التي تستقبله بأكوام من الشكايات، في حين يكون هو مرهقا بسبب ضغوطات العمل وفي حاجة إلى الكثير من الراحة، إياك عزيزتي أن تكون من هذا النوع إذ يلزمك الابتعاد قدر المستطاع عن التذمر والغضب، اطرحي همومك في الوقت المناسب الذي يكون فيه زوجك قادرا على أن يمنحك الاهتمام، وكوني على يقين أنك ستجدين في حسن الإصغاء.
من بين الأمور الضرورية لإضفاء السعادة على الحياة الزوجية، التفنن في إظهار مشاعر الحب والود بأساليب مختلفة، إذ لا يجب الاقتصار على الإفصاح بالحب بطريقة مباشرة فيمكن التعبير عن هذا الشعور عن طريق إعداد المفاجآت والليالي الرومانسية أو تبادل الهدايا أو السفر وغيرها من الأمور ..
إن كثرة الصمت بين الزوجين من شأنه أن يحدث فجوة بينهما ويسبب حدوث سوء الفهم بينهما، فمن بين مفاتيح السعادة ضرورة الالتزام بالحوار كوسيلة لتعزيز قيم الود والألفة والتفاهم، أذ بالحوار تحل المشاكل والخلافات وبالحوار يفصح كل واحد منا عما يخالجه في صدره من حزن وفرح.
مما لا شك فيه أن كل حياة زوجية ناجحة لديها مفاتيح معينة يجب الالتزام بها، ولكي تحقق الحياة الزوجية تقدما إيجابيا وتسير نحو طريق السعادة، من الضروري أن يعمل كلا الزوجين على وضع خطط مدققة لتنفيذ المشاريع المشتركة بينهما بنجاح، هذه الخطط من شأنها أن تحافظ على استقرار علاقتهما الزوجية وبالتالي إيجاد رؤية مشتركة لكيفية الوصول إلى مركز السعادة، وكل زوجة كيفما كانت تكون لها المسؤولية الكبرى في هذا المجال، ولذلك يلزمك سيدتي معرفة جميع المفاتيح التي ستتمكنين من خلالها من جعل حياتك الزوجية ناجحة وسعيدة، فإليك المفاتيح :
إن أهم مفتاح للسعادة الزوجية يتجلى في معرفة طريقة التعامل مع الآخر وتقبل آرائه وأفكاره، فكلما استطاع الزوجين تقبل الاختلاف والتوجهات دون قمع اهتمامات الآخر وانتقادها كلما ساد الاستقرار ودخلت السعادة من جميع الأبواب، يجب على كل واحد منهما أن يحتفظ بمساحة خاصة به وأن يحترم مساحة الآخر الخاصة به والنظر إليها بحكمة وفطنة.
إن الزوج لا يحب المرأة الكثيرة الشكوى التي تستقبله بأكوام من الشكايات، في حين يكون هو مرهقا بسبب ضغوطات العمل وفي حاجة إلى الكثير من الراحة، إياك عزيزتي أن تكون من هذا النوع إذ يلزمك الابتعاد قدر المستطاع عن التذمر والغضب، اطرحي همومك في الوقت المناسب الذي يكون فيه زوجك قادرا على أن يمنحك الاهتمام، وكوني على يقين أنك ستجدين في حسن الإصغاء.
من بين الأمور الضرورية لإضفاء السعادة على الحياة الزوجية، التفنن في إظهار مشاعر الحب والود بأساليب مختلفة، إذ لا يجب الاقتصار على الإفصاح بالحب بطريقة مباشرة فيمكن التعبير عن هذا الشعور عن طريق إعداد المفاجآت والليالي الرومانسية أو تبادل الهدايا أو السفر وغيرها من الأمور ..
إن كثرة الصمت بين الزوجين من شأنه أن يحدث فجوة بينهما ويسبب حدوث سوء الفهم بينهما، فمن بين مفاتيح السعادة ضرورة الالتزام بالحوار كوسيلة لتعزيز قيم الود والألفة والتفاهم، أذ بالحوار تحل المشاكل والخلافات وبالحوار يفصح كل واحد منا عما يخالجه في صدره من حزن وفرح.
