كثيرة هي المشاكل التي تحدث بعد الزواج، فمهما كانت الحياة الزوجية مستقرة من الضروري أن تشوبها بعض الشجارات والخصامات البسيطة بين الفينة والأخرى، بعضها يكون بسبب تصرفات الزوج و البعض الآخر نتيجة طبيعة تعامل الزوجة وتذمرها، وكل هذه الأمور والخلافات يكون وراءها أسباب معينة، وأحيانا نجد أن الزوج و الزوجة يعيشان في تفاهم تام، وهنا يكون المشكل يكون في الغالب بين الزوجة و أهل زوجها، وهذه المشاكل من المؤكد تعتبر من أعظم المشاكل لأنها غالبا تؤدي إلى الطلاق.
بعض المشاكل التي يمكن أن تعترض استقرار الحياة الزوجية يكون مصدرها الرئيسي و الأساسي هو الأعمال المنزلية و كيفية تقاسمها بين الطرفين، فنجد الزوجين في شجار دائم فأحيانا تتذمر الزوجة التي تنظر لنفسها على أساس كونها خادمة لزوجها وأهله وأحيانا أخرى تتذمر أم الزوج أو أخواته، تكثر هذه المشاكل والشجارات وبالتالي تتأزم الأوضاع وترتبك العلاقة العاطفية بين الزوجين وتتأرجح علاقتهما الزوجية، إذ في بداية الأمر تطفوا الصراعات على السطح ولكنها تتعمق شيئا فشيئا لتودي بالزواج إلى دائرة الفشل ..
لا يمكن أن ننكر أن المرأة تتكبد العناء داخل البيت وخارجة، إذ أن مسؤولية البيت وما يتطلبه من أشغال كثيرة يطبعها الروتين الممل وكذا تلبية طلبات الزوج والأبناء التي لا تنتهي أحيانا، وإن كانت الزوجة تعيش مع أهل زوجها زادت الضغوطات ما يتطلب منها بذل مجهود كبير، وكل هذه الأسباب تؤدي في الغالب إلى ظهور مشاعر العداوة بين الزوجين والتي قد تتحول في ما بعد إلى مشاكل أعمق وأعقد.
علمي زوجك أن يساعدك في ترتيب البيت، اشرحي له ما هو مطلوب منه بالتحديد بحيث يلزمك أن تحددي له المهام المطلوبة منه، وحاولي دائما أن تمدحيه حينما يؤدي أي عمل من الأعمال المنزلية مهما كان بسيطا، ومن المستحسن أن تشكريه بطريقة رومانسية لأن الرجال عادة يستمتعون برؤية زوجاتهم سعيدات، هذا التعاون بين الزوجين يقوي الروابط الزوجية والمشاركة الوجدانية.
بعض المشاكل التي يمكن أن تعترض استقرار الحياة الزوجية يكون مصدرها الرئيسي و الأساسي هو الأعمال المنزلية و كيفية تقاسمها بين الطرفين، فنجد الزوجين في شجار دائم فأحيانا تتذمر الزوجة التي تنظر لنفسها على أساس كونها خادمة لزوجها وأهله وأحيانا أخرى تتذمر أم الزوج أو أخواته، تكثر هذه المشاكل والشجارات وبالتالي تتأزم الأوضاع وترتبك العلاقة العاطفية بين الزوجين وتتأرجح علاقتهما الزوجية، إذ في بداية الأمر تطفوا الصراعات على السطح ولكنها تتعمق شيئا فشيئا لتودي بالزواج إلى دائرة الفشل ..
لا يمكن أن ننكر أن المرأة تتكبد العناء داخل البيت وخارجة، إذ أن مسؤولية البيت وما يتطلبه من أشغال كثيرة يطبعها الروتين الممل وكذا تلبية طلبات الزوج والأبناء التي لا تنتهي أحيانا، وإن كانت الزوجة تعيش مع أهل زوجها زادت الضغوطات ما يتطلب منها بذل مجهود كبير، وكل هذه الأسباب تؤدي في الغالب إلى ظهور مشاعر العداوة بين الزوجين والتي قد تتحول في ما بعد إلى مشاكل أعمق وأعقد.
علمي زوجك أن يساعدك في ترتيب البيت، اشرحي له ما هو مطلوب منه بالتحديد بحيث يلزمك أن تحددي له المهام المطلوبة منه، وحاولي دائما أن تمدحيه حينما يؤدي أي عمل من الأعمال المنزلية مهما كان بسيطا، ومن المستحسن أن تشكريه بطريقة رومانسية لأن الرجال عادة يستمتعون برؤية زوجاتهم سعيدات، هذا التعاون بين الزوجين يقوي الروابط الزوجية والمشاركة الوجدانية.