في بعض العلاقات الزوجية نصادف أن الزوج يغار من صديقات زوجته غيرة شديدة تؤدي في غالب الأحيان إلى خلافات وشجارات قد تبدو في بادئ الأمر بسيطة ولكنها تتعمق لتصبح جدارا لمشاكل عويصة قد تنتهي بالطلاق وبالتالي تفكك الأسرة وتشتتها، فمن طبيعة الأزواج أنهم يحبون أن ينالوا الكثير من الاهتمام من لدن زوجاتهم فيرفضون انشغالها بأبسط الأشياء على الرغم من كونهم ينشغلون بأنفسهم ويهملون زوجاتهم في كثير من الأوقات، إن من طبع الرجال الطمع في كثير من الحب والاهتمام حتى وإن لم يكن متبادل الشيء الذي يجعلهم يتذمرون من تصرفات الزوجة خصوصا عندما تنشغل بالحديث مع صديقاتها سواء عبر الهاتف أو مواقع التواصل وكذا استضافتهن في بيتها، هذه الأمور تشعل لهيب الغيرة في قلب الزوج فيشعر بالوحدة الشيء الذي يؤثر على حياتهما الزوجية ويجعل الزوجة مقصرة في نظر الزوج ومخطئة في حقه.
إن شعور الزوج بالغيرة من صديقات زوجته أمر بسيط يستدعي من الزوجة القليل من التفاهم ولا يستحق بتاتا أن يكون موضوع شجار عميق بينهما، فغيرة الرجل إن دلت على شيء فإنما تدل عن قيمة الزوجة ومكانتها في قلب الرجل ومدى حبه لها، فمن طبع الرجال عدم الإفصاح عن المشاعر بطريقة مباشرة ولكن هذا الأمر يسهل استيعابه من تصرفاتهم، فحتى وإن بالغ الزوج في غيرته اتجاه صديقاتك فلا تعانديه بل التزمي بمجموعة والإرشادات التي سنضعها بين يديك اليوم لتتمكني من الحفاظ على زواجك وعلى صديقاتك في آن واحد دون أن تتشاجري مع زوجك :
بالرغم من قيام الزوجة بمسؤولياتها على أكمل وجه فإن الزوج يظل يحاسبها على أبسط الأمور التي تجعله يحس بإهمال الزوجة له، لا يريدها أن تخرج مع صديقاتها أو أن تتحدث معهن حتى في أوقات فراغها، فيكون هذا الموضوع سببا لشجارات متكررة قد تتفاقم لتؤدي في بعض الأحيان إلى تهديد العلاقة الزوجية وانفصال الزوجين، لذلك ننصحك عزيزتي بتوخي الحذر وإعمال العقل في مصل هذه الأمور فإياك أن تتشاجري مع زوجك بسبب صديقة قد يفرقكن القدر يوما ما، ضعي حياتك الزوجية فوق كل اعتبار بحيث تمنحين زوجك الوقت الكاف وفي وقت انشغاله تتحدثين مع صديقاتك فآنذاك ستوازنين بين واجباتك الزوجية وحقوق صديقاتك.
قبل أن تدخلي قي نقاش مع زوجك بخصوص الموضوع، اجلسي بعض الوقت مع نفسك وناقشي جميع الأسباب التي من شأنها أن تدفع زوجك إلى الشكوى من علاقتك بصديقاتك، فإن كنت سيدتي تقضين ساعات طويلة فهذا أكيد يدل على تقصيرك في مسؤولياتك، لذا فيلزمك أن تحاولي أن توازني بين حياتك الخاصة مع صديقاتك وبين مهامكِ الرئيسية كزوجة وربة بيت وأم.
إياك أن تجعلي زوجك يشعر أن صداقاتك تحتل المرتبة الأولى في حياتك، حاولي قدر المستطاع منحه الإهتمام والمرتبة الأولى ضمن أولوياتك، أشعريه أنك سعيدة في علاقتك معه. –فالزوج أحيانا يتصرف كالأطفال ..
إن شعور الزوج بالغيرة من صديقات زوجته أمر بسيط يستدعي من الزوجة القليل من التفاهم ولا يستحق بتاتا أن يكون موضوع شجار عميق بينهما، فغيرة الرجل إن دلت على شيء فإنما تدل عن قيمة الزوجة ومكانتها في قلب الرجل ومدى حبه لها، فمن طبع الرجال عدم الإفصاح عن المشاعر بطريقة مباشرة ولكن هذا الأمر يسهل استيعابه من تصرفاتهم، فحتى وإن بالغ الزوج في غيرته اتجاه صديقاتك فلا تعانديه بل التزمي بمجموعة والإرشادات التي سنضعها بين يديك اليوم لتتمكني من الحفاظ على زواجك وعلى صديقاتك في آن واحد دون أن تتشاجري مع زوجك :
بالرغم من قيام الزوجة بمسؤولياتها على أكمل وجه فإن الزوج يظل يحاسبها على أبسط الأمور التي تجعله يحس بإهمال الزوجة له، لا يريدها أن تخرج مع صديقاتها أو أن تتحدث معهن حتى في أوقات فراغها، فيكون هذا الموضوع سببا لشجارات متكررة قد تتفاقم لتؤدي في بعض الأحيان إلى تهديد العلاقة الزوجية وانفصال الزوجين، لذلك ننصحك عزيزتي بتوخي الحذر وإعمال العقل في مصل هذه الأمور فإياك أن تتشاجري مع زوجك بسبب صديقة قد يفرقكن القدر يوما ما، ضعي حياتك الزوجية فوق كل اعتبار بحيث تمنحين زوجك الوقت الكاف وفي وقت انشغاله تتحدثين مع صديقاتك فآنذاك ستوازنين بين واجباتك الزوجية وحقوق صديقاتك.
قبل أن تدخلي قي نقاش مع زوجك بخصوص الموضوع، اجلسي بعض الوقت مع نفسك وناقشي جميع الأسباب التي من شأنها أن تدفع زوجك إلى الشكوى من علاقتك بصديقاتك، فإن كنت سيدتي تقضين ساعات طويلة فهذا أكيد يدل على تقصيرك في مسؤولياتك، لذا فيلزمك أن تحاولي أن توازني بين حياتك الخاصة مع صديقاتك وبين مهامكِ الرئيسية كزوجة وربة بيت وأم.
إياك أن تجعلي زوجك يشعر أن صداقاتك تحتل المرتبة الأولى في حياتك، حاولي قدر المستطاع منحه الإهتمام والمرتبة الأولى ضمن أولوياتك، أشعريه أنك سعيدة في علاقتك معه. –فالزوج أحيانا يتصرف كالأطفال ..