تتنوع التصاميم والديكورات المنزلية، وفي كل يوم تحاكي هذه الديكورات وحي الإبداع والخيال، ليس ذلك فحسب فالرجوع إلى بعض التصاميم التراثية بطابعٍ عصري يضفي على المكان الدفء ويغلفه بعبق الماضي الأصيل، وها هي اليوم تدخل بقوة إلى عالم الديكورات، نحن في موسم الشتاء، ويحتاج منزلك إلى التّدفئة من دون شك. هناك العديد من الاحتمالات والأفكار لملء المنزل بالدّفء، مثل التّدفئة المركزيّة أو المكيّفات أو حتى المواقد.
تحلو الجلسات والسهرات في فصل الشتاء بجانب الموقد مع الاستمتاع بمنظر النار وصوت حفيفها المختلط مع صوت المطر الهاطل، أو في أجواء جبليّة مع منظر الثلج المتساقط في الخارج بصمت.
وحلول فصل الشتاء يلتمس العديد منا الاستمتاع بالدف والشعور بأحاسيس لا مثيل لها امام مدفأة معدة لغاية توفير الدف في ايام الشتاء في جلسة حميمية جملية هادئة الكثير منا يتطلع للجلوس بجوار من يحب بجانب المدفأة فى ليل الشتاء البارد حيث يجلس أبناءك حولك فى ركن المدفأة بالمنزل فما أجمل أن يكون فى بيتك ركناً خاصاً للمدفأة في الشتاء بجواره نحيا أجمل اللحظات و الذكريات.
يعاني معظم الذين يمتلكون المواقد من دخانها إذا كانت تعمل بنظام يشتعل على الحطب، أو من رائحة الوقود إذا كانت تعمل بالوقود، وهي مضرّة جداً بالبيئة إذ تصرف كميّة كبيرة من الخشب أو الوقود أو الغاز.
تسعى العديد من الشركات المصنّعة للمواقد إلى ابتكار موديلات صديقة للبيئة، تستهلك كمية أصغر من الطاقة وليس لها أي تأثير على الهواء وجو البيت. لا يوجد شيء أفضل من الجلوس أمام المدفأة عندما يكون الجو باردًا جدًّا بالخارج خلال فصل الشتاء، فالنار تجلب الدفء والراحة ونوعًا من الرومانسية بالمنزل.
كثيرٌ منا لديهم المدفأة التي تعمل بالنار ولكن بشكلها التقليدي، ولكن هناك تصميمات جديدة لديكور المدفأة وهي المدفأة الزجاجية. فالتقنيات الحديثة تمنحنا فرصة رائعة لمشاهدة النيران من جميع الزوايا، دون وجود أي عائق يمنعك من التمتع باللهب وجو أكثر دفئًا وراحة.
وتتميز المدفأة الزجاجية بتصاميمه الأنيقة والعمليّة للمدافئ والمواقد، وهي بدون شكّ صديقة للبيئة ولا ينتج عنها أي ملوّثات وهي غير مؤذية للبيئة. هذه المواقد سهلة التركيب وغير معقّدة البتة، ولا تحتاج لمدخنة، فلست مضطرة لتخريب السقف لصنع ثقب فيه وتمريرها.
تحلو الجلسات والسهرات في فصل الشتاء بجانب الموقد مع الاستمتاع بمنظر النار وصوت حفيفها المختلط مع صوت المطر الهاطل، أو في أجواء جبليّة مع منظر الثلج المتساقط في الخارج بصمت.
وحلول فصل الشتاء يلتمس العديد منا الاستمتاع بالدف والشعور بأحاسيس لا مثيل لها امام مدفأة معدة لغاية توفير الدف في ايام الشتاء في جلسة حميمية جملية هادئة الكثير منا يتطلع للجلوس بجوار من يحب بجانب المدفأة فى ليل الشتاء البارد حيث يجلس أبناءك حولك فى ركن المدفأة بالمنزل فما أجمل أن يكون فى بيتك ركناً خاصاً للمدفأة في الشتاء بجواره نحيا أجمل اللحظات و الذكريات.
يعاني معظم الذين يمتلكون المواقد من دخانها إذا كانت تعمل بنظام يشتعل على الحطب، أو من رائحة الوقود إذا كانت تعمل بالوقود، وهي مضرّة جداً بالبيئة إذ تصرف كميّة كبيرة من الخشب أو الوقود أو الغاز.
تسعى العديد من الشركات المصنّعة للمواقد إلى ابتكار موديلات صديقة للبيئة، تستهلك كمية أصغر من الطاقة وليس لها أي تأثير على الهواء وجو البيت. لا يوجد شيء أفضل من الجلوس أمام المدفأة عندما يكون الجو باردًا جدًّا بالخارج خلال فصل الشتاء، فالنار تجلب الدفء والراحة ونوعًا من الرومانسية بالمنزل.
كثيرٌ منا لديهم المدفأة التي تعمل بالنار ولكن بشكلها التقليدي، ولكن هناك تصميمات جديدة لديكور المدفأة وهي المدفأة الزجاجية. فالتقنيات الحديثة تمنحنا فرصة رائعة لمشاهدة النيران من جميع الزوايا، دون وجود أي عائق يمنعك من التمتع باللهب وجو أكثر دفئًا وراحة.
وتتميز المدفأة الزجاجية بتصاميمه الأنيقة والعمليّة للمدافئ والمواقد، وهي بدون شكّ صديقة للبيئة ولا ينتج عنها أي ملوّثات وهي غير مؤذية للبيئة. هذه المواقد سهلة التركيب وغير معقّدة البتة، ولا تحتاج لمدخنة، فلست مضطرة لتخريب السقف لصنع ثقب فيه وتمريرها.
