1) الراي صيراط، سوريا

على الرغم من أن الاسم قد يبدوا غريبا أو تقرأه للمرة الاولى، إلا أن تلك الرياضة القتالية السورية دخلت عامها الـ21 منذ فترة قصيرة، فهي من ابتكار السوري “فتحي بن الطيب الخماسي” والذي وصفها بالمنهج القويم، حيث اقتبس مجموعة من المهارات القتالية والرياضيات الروحية ودمجها سويا ليحصل على أسلوب جديد وحديث مقارنة بأنواع الرياضات القتالية الأخرى.

2) الزمقتال، تونس

رياضة من ابتكار التونسي “محمد المنصف الورغي” الخبير في

الفنون القتالية. السبب الرئيسي في اختيار الاسم هو أنه يرمز إلى

الزمان والمكان والقتال، وتعتمد الرياضة بشكل رئيسي على نوعين

من الضربات، إما الخلافية أو الموازية.

3) التايكونجتسو، الأردن

رياضة أردنية اقتبست العديد من المهارات من ألعاب قتالية أخرى مثل “الكونغ فو” و”التايكوندو” و”الكيك بوكسينغ” وينقسم اسمها إلى 3 أجزاء، “تاي” والتي تعني القدم، و”كوان” والتي تشير إلى القبضة، و”جتسو” بمعنى قتال الشوارع، تهتم الرياضة بالمسكات وطريقة انتزاع السلاح من خصمك وإصابته في أماكن حساسة مثل الركبة ليصبح عاجزا عن الحركة، كما تتضمن بعض حركات الجمباز والتي تتطلب تدريبات شاقة لإتقانها.

4) السور، سوريا

أول رياضة قتالية يتم أبتكارها في “سوريا” وتعتمد بصفتها رياضة قتالية عالمية، الرياضة بشكلها العام هي واحدة من الرياضات التي يمكن أن تصنف تحت عنوان رياضة الدفاع عن النفس، وهي تتطلب اللياقة العالية والخفة في أداء الحركات والقوة وغيرها، وتنقسم إلى ثلاثة فروع الأول هو “القتال الحر” وفيه يسمح باستخدام القدمين واليدين، و”بطولة المجموعات” ويقصد بها مجموعة الحركات القتالية الفنية الاستعراضية التي تساعد اللاعب على التركيز والتفكير في الدفاع والهجوم، والأخير هو “بطولة المهارات” وفي هذه المسابقة يقوم اللاعب بحركات مختلفة باليدين والقدمين مع إظهار التوازن والحرص على جمال الحركة وقوتها, ولكل حركة علامة.