مفاجأة من العيار الثقيل فجّرتها الفنانة منّة جلال التي قالت في تصريح خاص إن زميلتها صفاء مغربي ووالدتها بخير ولم يحدث لهما أي مكروه. وكان خبر وفاة الفنانة صفاء مغربي قد انتشر مساء أمس الثلاثاء، بعد أن قام زوجها المخرج يوسف شرف الدين بنشر صور لها وهي في المستشفى، بعد أن أغمي عليها وهي تجري بروفات على عمل مسرحي، وطلب من محبيها أن يدعوا لها، قبل أن تقوم شقيقتها بنشر خبر وفاتها على صفحتها الخاصة على الفايسبوك.
المخرج وزوجته أقفلا هاتفيهما ولم يتسنّ التأكد من خبر الوفاة الذي تلاه خبر وفاة والدة صفاء حزناً عليها. وقد قام بعض الفنانين بالبحث في كل مستشفيات منطقة “6 اوكتوبر” وفي مستشفى “دار الفؤاد” الذي قيل إن الفنانة أدخلت إليه، ليتبين أنها لم تدخل المستشفى أصلاً.
وفي اتصال معها قالت منّة جلال “نحن نبحث عن صفاء منذ سماعنا خبر الوفاة، وبعضنا ذهب إلى والدتها وتأكد أنها بخير، والبعض الآخر ذهب إلى منزل صفاء في حي الأشجار وكانت إضاءة المنزل مشتعلة، ولكنها أغلقت بشكل مفاجىء”.
وأضافت منّة “علمنا أنّ صفاء ذهبت إلى مستشفى “دار الفؤاد” في الساعة الرابعة عصراً لكنها لم تدخل إلى المستشفى بل قصدت العيادات الخارجية، والتقطت الصور التي نشرها زوجها على الفيس بوك ثم غادرت المستشفى بعد ساعة بعد أن تم إسعافها، ومن وقتها ولا أحد يعرف عنها شيئاً”.
وتساءلت منّة “ما سر هذه الوفاة الغامضة التي لا تعلم بها النقابة ولا أسرة صفاء نفسها ولا جيرانها؟ يبدو أنها لعبة سخيفة منها شاركت فيها هي وشقيقتها وزوجها المخرج يوسف شرف الدين والله أعلم، ونتمنى أن يكون الأمر لعبة ولكن بالفعل هي بخير”. قد تم الإتصال مساء أمس بالفنان سامح الصريطي في اتصال خاص مع وقال إنّ النقابة لم يرد إليها أي تفاصيل إلى الآن حول حقيقة خبر الوفاة من عدم صحته، وأوضح: “لم يبلغنا أحد من أسرتها بمكان الجنازة وهاتف يوسف مغلق كما أن مصدر الخبر واحد وهي شقيقتها”.
وأشار الصريطي إلي أن شقيقتها غير متزنة نفسياً وأنها أطلقت شائعة منذ يومين عن انفصال صفاء وزوجها، ولم يرد إلينا إلى الآن أي أخبار حول وفاتها أو وفاة والدتها إن صح الأمر”. وقال الصريطي: “إن صفاء غير نقابية وتعمل من خلال تصاريح ولكننا بالتأكيد كنا سنعرف بالخبر وأشعر أن هناك شبه تهريج في هذا الموضوع خاصة خبر وفاة والدتها”.
المخرج وزوجته أقفلا هاتفيهما ولم يتسنّ التأكد من خبر الوفاة الذي تلاه خبر وفاة والدة صفاء حزناً عليها. وقد قام بعض الفنانين بالبحث في كل مستشفيات منطقة “6 اوكتوبر” وفي مستشفى “دار الفؤاد” الذي قيل إن الفنانة أدخلت إليه، ليتبين أنها لم تدخل المستشفى أصلاً.
وفي اتصال معها قالت منّة جلال “نحن نبحث عن صفاء منذ سماعنا خبر الوفاة، وبعضنا ذهب إلى والدتها وتأكد أنها بخير، والبعض الآخر ذهب إلى منزل صفاء في حي الأشجار وكانت إضاءة المنزل مشتعلة، ولكنها أغلقت بشكل مفاجىء”.
وأضافت منّة “علمنا أنّ صفاء ذهبت إلى مستشفى “دار الفؤاد” في الساعة الرابعة عصراً لكنها لم تدخل إلى المستشفى بل قصدت العيادات الخارجية، والتقطت الصور التي نشرها زوجها على الفيس بوك ثم غادرت المستشفى بعد ساعة بعد أن تم إسعافها، ومن وقتها ولا أحد يعرف عنها شيئاً”.
وتساءلت منّة “ما سر هذه الوفاة الغامضة التي لا تعلم بها النقابة ولا أسرة صفاء نفسها ولا جيرانها؟ يبدو أنها لعبة سخيفة منها شاركت فيها هي وشقيقتها وزوجها المخرج يوسف شرف الدين والله أعلم، ونتمنى أن يكون الأمر لعبة ولكن بالفعل هي بخير”. قد تم الإتصال مساء أمس بالفنان سامح الصريطي في اتصال خاص مع وقال إنّ النقابة لم يرد إليها أي تفاصيل إلى الآن حول حقيقة خبر الوفاة من عدم صحته، وأوضح: “لم يبلغنا أحد من أسرتها بمكان الجنازة وهاتف يوسف مغلق كما أن مصدر الخبر واحد وهي شقيقتها”.
وأشار الصريطي إلي أن شقيقتها غير متزنة نفسياً وأنها أطلقت شائعة منذ يومين عن انفصال صفاء وزوجها، ولم يرد إلينا إلى الآن أي أخبار حول وفاتها أو وفاة والدتها إن صح الأمر”. وقال الصريطي: “إن صفاء غير نقابية وتعمل من خلال تصاريح ولكننا بالتأكيد كنا سنعرف بالخبر وأشعر أن هناك شبه تهريج في هذا الموضوع خاصة خبر وفاة والدتها”.