مرض أماندا بينز النفسي أبرز فضائح النجوم والمشاهير
تدهورت الحالة النفسية للنجمة العالمية أماندا بينز مما اضطر أطبائها لتمديد فترة علاجها داخل مصحة الأمراض النفسية ليبرز هذا الخبر على رأس فضائح النجوم والمشاهير
تضمنت أخبار فضائح النجوم والمشاهير أن أماندا مضطرة للبقاء لمدة 30 يوما على الأقل في المستشفى، وكانت قد أودعت المصحة يوم الجمعة 10 اكتوبر 2014، وجاء قرار مد فترة إقامتها بتدعيم من القضاء الذي وافق على تصريحات الأطباء المختصين الذين لاحظوا تدهور صحتها وعدم استجابتها للعلاج. وذكرت فضائح النجوم والمشاهير أن بينز وضعت إجباريا في مصحة للرعاية النفسية بلوس أنجلوس بعد كثرة مشاكلها وسلوكياتها الغريبة، وجاء ذلك بقرار من السلطات الأمريكية ناتج عن إثارتها لمشاكل كثيرة في فترة مراهقتها، للحكم على قواها العقلية.
يذكر أن هذا التطور الأخير جاء بعد ساعات فقط من زعم الممثلة أن والدها حاول إغواءها ودعاها لممارسة الجنس، الأمر الذي تراجعت عنه بعد ذلك في تغريدة على موقع التواصل الإجتماعي “تويتر”.
ونشرت فضائح النجوم والمشاهير تقريرا حول أماندا والأحداث المتلاحقة معها وعلى رأسها كيفية وأسباب دخولها للمصحة النفسية، بدأ بأنها لم تنتقل من نيويورك إلى لوس انجلوس بالصدفة، وأنّ هناك شخصا يقف وراء هذه الحادثة، وهو ليس سوى سام لوفتي، مدير أعمال بريتني سبيرز السابق، الذي ارتبط إسمه بشكلٍ كبير بمرحلة المشاكل والإضطرابات التي مرّت بها بينز في العام 2008.
وأضاف التقرير أن لوفتي كان قد أقنع بطريقة أو بأخرى هذه الشابة، التي تعيش في نيويورك، لتتوجّه إلى لوس أنجلوس، بهدف مساعدتها على ملاحقة أهلها قضائيّا، مؤكّداً لها نيّته الحسنة بمساعدتها وجعلها تتواصل مع أحد المحامين لتتمكّن من التخلّص من مشاكلها، لكنّ الأمور لم تسر لمصلحة أماندا أو كما كانت تتوقّعها، وتم احتجازها لتبقى تحت المراقبة لمدّة 72 ساعة على أن تمتدّ إلى 14 يوما ثم 30 يوماً.
تعقيب من موقعك.