مازال مسلسل التطاول على المغرب والمغاربة خصوصا من طرف بعض الإعلاميين المصريين يتجدد يوما بعد الآخر. فبعد أن اتهمت إعلامية مصرية المغرب ببلد الدعارة، ونالت من المغاربة حكومة وشعبا. وبعد أن جاء إعلامي آخر ليتهم المغربيات بالعمل في الدعارة في بلدان الخليج. هاهي الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني تعود اليوم لتصف المغرب ببلد السحر والشعوذة الخطيرة العالية المستوى .
خلال استضافة الإعلامية المصرية “وفاء الكيلاني” مقدمة برنامج “الحكم”،الذي يبث على قناة MBC، للفنانة “سمية الخشاب”، بدأت الحلقة معها بتبخيرها على الهواء قائلة لها”رقيتك يا سمية وإسترقيتك من كل عين شفتك ولا صلتش على النبي”.
وقد سألت الإعلامية ، سمية الخشاب،إن كانت تخاف من السحر والحسد، وهل هناك من يقول لها “خدي بالك”، من بعض الذين يسافرون إلى افريقيا أو المغرب لعمل السحر لها. االشيء الذي خلق بلبلة بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي،الذين تداولوا فيما بينهم الفيديو على نطاق واسع، قائلين: إن الإعلامية و”فاء الكيلاني”، تتهم المغرب بالشعوذة، وعليها الاعتذار.
إلا أن الكيلاني أصرت وبكل وقاحة، ماذا لو أن فلانا أو علانا ذهب إلى إفريقيا أو إلى المغرب للإتيان لها بعمل سحري صعب أن تحل طلاسيمه. وتتحدث الكيلاني، وكأن المغرب معروف بل مسلّم بأنه بلد للسحر والشعوذة الخطيرة، والذي أصبح ملجأ وملاذا للباحثين عمن يريدون أذى عباد الله. ألم تخجل الكيلاني من نفسها وهي تتهم بلدا كالمغرب بالسحر والشعوذة؟ لماذا هذا الاتجاه من طرف بعض الاعلاميين المصريين للنيل من المغرب والمغاربة، سواء باتهمامهم بالسحر، أو بالشعوذة أو بالدعارة، بل أحيانا بالشذوذ؟ وهل ستطلع علينا بعد مدة لتقدم اعتذارها وبأنها لم تكن تقصد ما قالته وبأن الاعلام هو من ضخّم زلتها؟ يذكر أن الإعلامية المذكورة، قامت بتبخير ضيفتها سمية الخشاب من الحسد، حيث أمسكت بمبخرة، وأجواء السعادة والفرح مرسومة على محياها.
الكيلاني و بدل ان تتدارك الامر، رفضت الإعتذار للمغاربة بطريقة مباشرة و نشرت بعض التغريدات على حسابها على ” تويتر ” توضح و تشرح قائلة : ياريت ماتفهموش الكلام غلط السحر بيتعمل في اي بلد في الدنيا .. ولكن الكلام اللي تردد حول ضيفتي كان كده ، وده شيء لاينتقص من المغرب ولا أهله .
لكن كلامها لم يطفي غضب المغاربة الذي استمروا في مهاجمتها في التعليقات و شنوا حملة ضدها على ” تويتر ” بهاشتاغ ” #ال-وفاء-الكيلاني-المغرب-خط-احمر ”. الكيلاني واصلت التفاعل مع الإحتجاجات حيث كتبت : شكرًا لكل المادحين، وبالنسبه للأخوه المغاربه اللي فهموا الكلام غلط توضيح ليهم المغرب بلد أكن له الإحترام وغير مقصود التجريح ابدا.
خلال استضافة الإعلامية المصرية “وفاء الكيلاني” مقدمة برنامج “الحكم”،الذي يبث على قناة MBC، للفنانة “سمية الخشاب”، بدأت الحلقة معها بتبخيرها على الهواء قائلة لها”رقيتك يا سمية وإسترقيتك من كل عين شفتك ولا صلتش على النبي”.
وقد سألت الإعلامية ، سمية الخشاب،إن كانت تخاف من السحر والحسد، وهل هناك من يقول لها “خدي بالك”، من بعض الذين يسافرون إلى افريقيا أو المغرب لعمل السحر لها. االشيء الذي خلق بلبلة بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي،الذين تداولوا فيما بينهم الفيديو على نطاق واسع، قائلين: إن الإعلامية و”فاء الكيلاني”، تتهم المغرب بالشعوذة، وعليها الاعتذار.
إلا أن الكيلاني أصرت وبكل وقاحة، ماذا لو أن فلانا أو علانا ذهب إلى إفريقيا أو إلى المغرب للإتيان لها بعمل سحري صعب أن تحل طلاسيمه. وتتحدث الكيلاني، وكأن المغرب معروف بل مسلّم بأنه بلد للسحر والشعوذة الخطيرة، والذي أصبح ملجأ وملاذا للباحثين عمن يريدون أذى عباد الله. ألم تخجل الكيلاني من نفسها وهي تتهم بلدا كالمغرب بالسحر والشعوذة؟ لماذا هذا الاتجاه من طرف بعض الاعلاميين المصريين للنيل من المغرب والمغاربة، سواء باتهمامهم بالسحر، أو بالشعوذة أو بالدعارة، بل أحيانا بالشذوذ؟ وهل ستطلع علينا بعد مدة لتقدم اعتذارها وبأنها لم تكن تقصد ما قالته وبأن الاعلام هو من ضخّم زلتها؟ يذكر أن الإعلامية المذكورة، قامت بتبخير ضيفتها سمية الخشاب من الحسد، حيث أمسكت بمبخرة، وأجواء السعادة والفرح مرسومة على محياها.
الكيلاني و بدل ان تتدارك الامر، رفضت الإعتذار للمغاربة بطريقة مباشرة و نشرت بعض التغريدات على حسابها على ” تويتر ” توضح و تشرح قائلة : ياريت ماتفهموش الكلام غلط السحر بيتعمل في اي بلد في الدنيا .. ولكن الكلام اللي تردد حول ضيفتي كان كده ، وده شيء لاينتقص من المغرب ولا أهله .
لكن كلامها لم يطفي غضب المغاربة الذي استمروا في مهاجمتها في التعليقات و شنوا حملة ضدها على ” تويتر ” بهاشتاغ ” #ال-وفاء-الكيلاني-المغرب-خط-احمر ”. الكيلاني واصلت التفاعل مع الإحتجاجات حيث كتبت : شكرًا لكل المادحين، وبالنسبه للأخوه المغاربه اللي فهموا الكلام غلط توضيح ليهم المغرب بلد أكن له الإحترام وغير مقصود التجريح ابدا.
