دور سناء يوسف الكاذب: شائعة الموت هي أجدد وسائل الدعاية للنجوم، فمنذ فترة أطلقت الممثلة التونسية سناء يوسف على نفسها شائعة “الدور الكاذب”، حيث أرسلت بياناً عن طريق بريد الكتروني غير معروف تقول فيه إنها ستحل بديلة لهند صبري في الجزء الثاني من فيلم “الجزيرة”، ليتضح أن الأمر لا يعدو كونه شائعة لبروباغندا الإعلامية.
سما المصري وزوجها السياسي: تُعد الممثلة الاستعراضية سما المصري من أكثر الممثلات ترويجاً لأنفسهم عن طريق الشائعات الكاذبة فقط، فأطلقت منذ فترة شائعة زواجها من عضو مجلس الشعب أنور البلكيمي، وقامت بمراوغة الصحفيين كثيراً بمحاولة تهربها من الإجابة، رغم تلميحها بأنها متزوجة، دون أن تعلن عن اسم الزوج.
شائعة زواج: واعترفت الممثلة الإماراتية بدرية أحمد قبل مدة، أنها هي من أطلقت شائعة زواجها على نفسها، وقالت إنها فعلت ذلك لكثرة الحديث عن هذا الموضوع وسؤالها الدائم في كل لقاءاتها الصحافية عما إذا كانت تفكر في الزواج.
فيلم أميركي: لجأت الممثلة التونسية ساندي إلى شائعة من نوع آخر، حيث سربت خبر رفضها العمل في فيلم أمريكي لرغبة القائمين على هذا الفيلم أن تظهر عارية تماماً، ولكن اتضح أن الأمر ما هو إلا دعاية، خصوصاً وأن الخبر لم يعلن عن اسم الفيلم الأمريكي ولا اسم المخرج.
وقد سبق ولجأت للشائعة نفسها الفنانة العراقية كلوديا حنا، التي روّجت أنها رفضت العمل في فيلم عالمي بملايين الدولارات لأنه يهاجم بشكل شديد الرئيس العراقي السابق صدام حسين.
وتساءل البعض حينها لما لا تلجأ كلوديا إلى فضح القائمين على هذا العمل الذي كان سيهاجم بلدها، لتحذر الفنانين من العمل فيه. ولكن لا يلجأ لمثل هذه الشائعات سوى معدومي الشهرة والنجومية في محاولة وبصيص من الأمل أن يلقى الضوء عليهم ولكن هم لا يعرفون أن زيادة الضوء قد تتحول إلى حريق يحرقهم هم أولاً.