نشر أحد موقع التواصل الاجتماعي أن تامر حسني تعرض لسطو مسلح و قد نجح من الإفلات بفضل سائقه الذي فر من مكان الحادث رغم أطلاق النار و قد تم التصريح أن تامر توجه إلى القوات الأمنية لتقديم شكوى و قد تعرض تامر لهذا كما جاء في الموقع عندما كان في بيروت أثناء تصوير برنامج “ذا فويس كيدز”، ولكن في جهة أخرى تم التوصل بنفى أحد المصادر المقرب من تامر حسني أن هذا مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة و قدم ذلك المصدر تصريحا تجعل أصبع الاتهام تتوجه إلى تامر حسني و تتهمه بالكذب و تضليل جمهوره بسبب أحداث كاذبة لا أساس لها.


أقرت القوى الأمنية انه ليس عندها أي بلاغ باسم تامر حسني، و قد أقر مصدر قريب من تامر أن المغني تامر حسني اختلق هذه الإشاعات من أجل أن تلفت إليه الانتباه و لا يتم اكتشاف الأحداث التي صارت العام الفائت بعد أن تم إلغاء مهرجان أعياد بيروت بسبب الأوضاع الأمنية حيث كان المغني تامر حسني مقررا في المهرجان الذي باء بالفشل قبل أن يبدأ و قد أتى بلاغ آخر يؤكد أن الحفل لم يلقى نسبة كبيرة في المبيعات التي تقدر على النهوض بالحفل، لكن بدلا من كشف تامر حقيقة إلغاء الحفل الذي فشل بعد أن كان مقررا فيه قام بصنع مجموعة من الأحداث في وقع خياله و قام بالتصريح بها من أجل أن يغطي عن الفشل الذي أصيبه، و قد توجه بسبب هذا العديد من جماهير تامر و محبيه بانتقاد أسلوبه الكذب الذي استخدمه من أجل تضليل محبيه و جعله ينظرون إليه نظرة الإعجاب أكثر لكن في الحقيقة انقلب عليه و فقد الكثير من معجبيه الذين لم يعجبهم ما فعله تامر حسني، و قد أقرت بعض مواقع التواصل الاجتماعي أن طريقة تامر حسني ليتغطى عن فشله لم تعد تنطلي على أحد و أن الإشاعات التي قام بخلقها من نسيج خياله ليست الحل من أجل أن يحافظ على جمهوره الذين أحبوا أغانيه و تمثيله، خصوصا و أنه لقي نسبة كبيرة من المعجبين بعد أن قام بالتمثيل في أحد المسلسلات في الشاشة الصغيرة لكن سيلقى الآن تامر حسني بعد هذه الإشاعة عجزا عن التعامل مع جمهوره.


كشفت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي حقيقة الإشاعة التي أطلقها تامر حسني بتعرضه لسطو مسلح أثناء تواجده في بيروت، و تأكد العديد من جمهور تامر حسني أن ما تم التصريح به من قبل تامر مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة.